مرحبًا بكم في الموقع الإلكترونيّ لمدرسة الشّويفات الدّولية - أربيل. يحتوي هذا الموقع على معلومات تلقي الضّوء على مدرستنا والمنهج الدّراسيّ والمرافق والفرص المُقدَّمة لتلامذتنا.
إنّ تسجيل أولادكم في مدرسة الشّويفات الدّوليّة - أربيل هو الخطوة الأولى نحو مستقبل واعدٍ ومشرق. إنّ عائلتكم الآن أصبحت جزءًا من مدرسةٍ تقدّم تعليمًا عالي الجودة، حيث يتلقّى الأولاد التّعليم في بيئة تسودها روح التّعاون، وتتّصف بطابعها الحيويّ والتّربويّ. يبدي تلامذتنا ٱستعدادًا للتّعلّم والعمل معًا، ويحرصون على أداء دورٍ ناشط في مدرستهم.
مدرستنا هي المكان الذي يتيح لتلامذتنا تحقيق كامل إمكاناتهم وأحلامهم، من خلال منهج يمنحهم أساسًا متينًا ويفتح لهم أبوابًا عديدة على المستوى الدّوليّ عند تخرجّهم. يغادر تلامذتنا المدرسة مُزوّدين بمعرفةٍ تفوق التّوقّعات الدّوليّة، ما يخوّلهم المشاركة والمنافسة عالميًّا.
ما ننتظره من تلامذتنا يتخطّى توقّعات مستوى الصّفّ. ومع منظّمة الحياة الطّلّابيّة الخاصّة بسابس (SABIS® Student Life Organization)، يتعلّم تلامذتنا الاحترام والاهتمام بالآخرين والتّعاون والتّعاطف والالتزام. ويُتاح لهم أن يساعدوا أترابهم ويدعموهم، وينظّموا الفعاليّات الواسعة النّطاق والمشاريع الصّغيرة ويختبروا عمليًّا مواقف أو حالات من واقع الحياة في بيئة مدرسيّة آمنة.
يترك تلامذة مدرستنا بصماتهم في المستقبل. إنّ تلامذة الرّوضة الّذين تعلو الضّحكات وجوههم وهم يدخلون إلى مبنى مدرستهم في عامهم الدّراسيّ الأول، هم الشّبان والشّابّات أنفسهم الّذين يغادرونه بعد التّخرّج ليصبحوا طيّارين وأطبّاء ومهندسين ومعلّمين وأصحاب أعمال وقادة تقوم عليهم المجتمعات.
نحن فخورون بوجود حرم مدرسيّ يُقَدَّرُ فيه التّنوّع، ويشكّل الاحترام والرّعاية والتّميّز الأكاديميّ أساس مسيرة تلامذتنا.
ولكم جزيل الشّكر،
ستيفان كلينهانز
